برلمانيون بلجيكيون يطالبون بإطلاق سراح معتقلي ‘حراك الريف’ و المغاربة يستفيدون من “بونات” الطواجن و “الفيدانج”
زنقة 20 . الرباط
في عريضة نشرتها صحيفة “لوسوار” طالب أربعة نواب بلجيكيين في البرلمان الفيدرالي بإطلاق سراح معتقلي “حراك الريف” معتبرين أن اعتقالهم لا أساس له لأنهم طالبوا بالشغل و التنمية الإجتماعية.
البرلمانيون البلجيكيون وهم ماري أرينا وسيمون سيسكند، و المغربيان جمال الكزبان وفتيحة سيدي،وقعوا عريضة للمطالبة بإطلاق سراح معتقلي حراك الريف مشيرين إلى أن ساكنة الريف انتفضت ضد “الظلم الاجتماعي والسياسي الذي استهدف منطقتهم لأكثر من 60 سنة”.
وقال النواب الأربعة إن “علاقاتنا مع المغرب ومنطقة جنوب البحر الأبيض المتوسط علاقات قوية، كما هي العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والمغرب العربي والمغرب عل وجه الخصوص”.
من جهة أخرى و في فضيحة جديدة للبرلمانيين المغاربة المنشغلين بالإمتيازات التي تمنحها إدارة مجلس النواب حيث باتوا يستفيدون من خدمات إضافية على “بونات” المازوط و ليصانص.
https://www.facebook.com/omar.cherkaoui.336717/posts/261084644296435
و روى الأساذ الجامعي “عمر الشرقاوي” كيف أن صديقاً برلمانيا له التقاه بأحد محطات الوقود و كشف له أن البطاقة الذكية التي يتحصلون عليها من مجلس النواب تمنح لهم امتيازات كبيرة منها الأكل و الشرب بالمحطة و غسل سياراتهم و تغيير مواد التنظيف و كذا زيت السيارة .
والفقير تحت ضغط اكراهات العيش
وزيادات في المواد والمصاريف الاساسية اليومية
مع زيرو مدخول
وادا غلط ويل له
حقير و مجرم وسهل الانقضاض عليه