الشلل يصيب مؤسسات دستورية و مجلس حقوق الإنسان في مقدمتها !

زنقة 20 | متابعة

باتت جل المجالس الاستشارية ومجالس الحكامة، في وضعية الجمود وخارج الوضعية القانونية المنظمة لها بعد انتهاء ولايتها دون تجديد هياكلها.

ويتعلق الأمر بالمجلس الوطني لحقوق الإنسان، والمجلس الاقتصادي والاجتماعي، ومجلس المنافسة، ومؤسسة الوسيط، والهيئة العليا للاتصال، السمعي البصري، والهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها، بالإضافة إلى تأخر خروج عدد آخر من المؤسسات الجديدة إلى حيز الوجود، مثل مجلس المناصفة، والمجلس الوطني للشباب والعمل الجمعوي، والمجلس الوطني للغات والثقافة الأمازيغية تورد “الأخبار”.

و بعد مرور ثماني سنوات على إقرار الدستور الجديد، مازالت لم تصدر القوانين التنظيمية المتعلقة بإحداث بعض المؤسسات الدستورية وملائمة وضعية مؤسسات أخرى القائمة مع الدستور الجديد، ما يثير العديد من الأسئلة حول أسباب تأخر تجديد هذه المؤسسات، بعد توصل البرلمان بمراسلات حول تعيين أعضائها ببعضها.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد