جدة “حلا الترك” تعري “دنيا بطمة” وحرب تشتعل بين جميع الاطراف

زنقة 20 . متابعة

جدة حلا الترك تعري دنيا بطمة وحرب تشتعل بين جميع الاطراف اشتعلت حربا كلامية وتلاسن “ردح” التهب في مواقع اعلامية شهيرة ومواقع للتواصل الاجتماعي بين المغنية المغربية دنيا بطمة وزوجها مدير اعمالها البحريني محمد الترك طال جدة الفنانة الطفلة حلا الترك .

صدم متابعو الفنانين بان اصبحوا جزءا من حرب عائلية بعدما نشرت الفنانة المغربية فيديو لزوجها وولديه من طليقته يظهرون به كعائلة سعيدة وظهرت فيه كربة منزل ماهرة وأم جيدة لأولاد زوجها مما اثار استياء الجدة مها الترك وقامت بتعرية دنيا بطمة بتصريحات امام العديد من وسائل الاعلام وقالت ان كل ما جاء في الفيديو كذب وافتراء وتمثيل.

bb

بطمة:اذا اكرمت اللئيم تمردا .. محمد الترك:امي الحقيقة لا تلفقيها نشرت دنيا بطمة كلام مسيئ بحق أم زوجها “حماتها” اتهمتها بالتخلف والكذب غير مبالية ولا محترمة لفارق السن والمكانة وايدها زوجها بنشر كلام عتاب لوالدته بانه مصدوم مما فعلت والدته والذي اضر بزوجته وعائلته وجعلت الكلاب تنبح عليهم بحد تعبيره وقام بإكمال رسالة العتب بإهانات مبطنة لطليقته والدة ابنائه.

جدة حلا قالت: “ما أود قوله أنا مها الترك جدة حلى محمد وعبد الله الترك، وأقطن معهم في نفس المنزل ، منذ انفصال ابني موفق الترك المشهور بمحمد الترك عن زوجته الأولى منى السابر، وزواجه بالفنانة دنيا بطمة ، والذي أود أن أوضحه برسالتي هذه، ردا على الانستقرام والذي قامت الفنانة دنيا بطمة بنشره .

b

وأضافت “أود أن أعلن لكم أن جميع ما جاء في هذا الفيديو من كلام عار عن الصحة وكله تمثيل بتمثيل ، وكلام حلى والدها قام بإجبارها على قوله في الفيديو بانها تحب زوجة والدها ، وكل الأحاديث غير صحيحة ، وأنا جدتهم ومعهم في البيت تفاجأت بما جاء بالفيديو ، لأني ولأول مرة ، أرى مثل هذه التصرفات ، إن ماقا مت به الفنانة دنيا بطمة ، ما هو إلا تزوير للحقيقة ، فلا شيء مما جاء صحيحاً، بل على عكس ما قيل فلا يوجد أي اهتمام أو تعامل مع الأولاد من قبلها ، وأنا جدتهم وجدهم من يتولى جميع أمورهم”. الحرب مازالت مشتعلة بين الاطراف والتي يتهم كل واحد منهم الاخر بالكذب والتزوير.

قد يعجبك ايضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد