لماذا لا تنفع انتفاضات الشارع في تغيير واقعنا ؟

بقلم : أحمد عصيد

يعرف المغرب سياقا جديدا يطبعه تزايد الاحتجاج الشعبي ذي الطابع الاجتماعي والاقتصادي على الخصوص، كما يشهد تصاعد نقاش عمومي نوعي وجريء في كل القضايا ذات الصلة بالسياسات العمومية، نقاش يميزه حرص مغربي كبير ـ وخاصة لدى القوى الإصلاحية عموما ـ على اجتياز منطقة العواصف بدون تصدّع كيان الدولة، وهو ما يظهر في إسهام مختلف الفاعلين الرئيسيين ـ السياسيين والمدنيين ـ في التدخل في اللحظات الحرجة، لاقتراح منطلقات التغيير وأسس البناء المستقبلي، عبر تقييم التجارب السياسية المنصرمة، وبيان العثرات والنقائص والعوائق، وتحديد مواطن الخلل التي اقترحت لها حلول عديدة، تشكل في مجملها التصور العام للمشروع الديمقراطي المغربي الذي تبتغيه القوى الحية بالبلاد. غير هذه الجهود التي تبديها القوى الإصلاحية ، لا تتطابق دائما مع حركية الشارع المغربي التي أصبحت تتجه بشكل حثيث نحو التصادم مع السلطة في الفضاء العام، في ظل إنهاك كبير أصاب القوى السياسية التقليدية على الخصوص.
ورغم محدودية التجربة السياسية للخمس سنوات المنصرمة التي تلت دستور 2011، والتي لم ترق إلى مستوى تطلعات القوى الديمقراطية بالبلاد، إلا أنها بحكم موازين القوى المتواجدة في الساحة، فتحت الباب على ما هو أخطر من الجمود أو التردد: القضاء المبرم على الحلم، بل وعلى الحق في الحلم في واقع أفضل.
لم تنكشف تناقضات سنوات ما بعد الحراك الديمقراطي عن مجرد التطلعات الصادقة نحو التغيير، ولم تبِن فقط عن بواعث النهوض والمُضي نحو المستقبل، بقدر ما انكشفت أيضا خلال السنوات المنصرمة، سواء من جانب السلطة أو المحافظين، عن توجهات ونزعات مضادة لقيم الديمقراطية، ممهورة برغبة ملحة في استعادة مساوئ الماضي، وتكريس قيم الاستبداد والنكوص العقائدي والفكري والقيمي، مما جعلنا نعيش مفارقة سياق صعب أحدث خلخلة في الوضع السابق، دون أن يوفر الأسس الموضوعية الصلبة للبناء البديل. وقد ساهم تشرذم القوى الشبابية والديمقراطية التي كانت في طليعة الحراك الشعبي، والتنظيم المحكم الذي ظهرت به القوى المحافظة، في تصدر هذه الأخيرة للمشهد السياسي، مما أدى إلى تكريس ميل واضح نحو اختزال الديمقراطية في آلية الاقتراع والتصويت دون غيرها من الآليات والقيم الأخرى، الضامنة للمساواة والعدل والحرية، وبدأت تظهر بوادر نزعة ترمي إلى تجميل العديد من السلوكات السلبية القائمة على العنف واللاتسامح، في محاولة لتطبيع علاقة المواطنين مع الكثير من مظاهر التخلف الاجتماعي والثقافي والفكري التي بذلت القوى الديمقراطية تضحيات كبيرة من أجل تجاوزها.
في ظل هذا الواقع ترسخت عوامل الجمود والنكوص المتمثلة في:
ـ الطابع المزدوج للسلطة.
ـ التمركز المفرط للدولة الوطنية.
ـ تكريس استعمال الدين في المجال السياسي كأحد أسس الشرعية، في غياب الشرعية الديمقراطية.
ـ تجذر الفساد البنيوي في مختلف هياكل الدولة ومؤسساتها.
ـ ضيق وتناقض الإطار القانوني.
ـ انهيار الأحزاب السياسية وضعف القوى المدنية الضاغطة.
ـ غلبة التاكتيك الظرفي وغياب استراتيجية واضحة للتنمية والدمقرطة.
ـ ارتباط المنظومة التربوية بالحسابات الظرفية للسلطة ورهاناتها التاكتيكية.
ـ تضخم الشعارات وتراجع الممارسات.
ـ تراجع دور المثقفين وضمور الفكر السياسي.
تراجع القيم التي تجمع بين المغاربة وخاصة الشعور بالانتماء إلى الوطن المشترك.
لقد استطاعت السلطة في إطار الموانع المذكورة أن تقوم ببعض الإصلاحات الجزئية التي لا تندرج في إطار استراتيجية واضحة للإصلاح الشامل، غير أن القرارات الفوقية للسلطة، التي انخرط فيها الناس بسبب انعدام بديل موضوعي واضح، علاوة على أنها لم تأت عن طريق ترسيخ آليات ديمقراطية، لم تعرف التحقق الميداني المطلوب إلا بنسب ضئيلة، بسبب شلل المؤسسات وعدم وجود وعي جمعي ديمقراطي مشترك بين المغاربة، مما أدّى في النهاية إلى تحولها إلى آليات لتكريس التحكم الفوقي في الحياة السياسية، وأفقد الفاعلين الرئيسيين روح المبادرة، وجرّد الحياة السياسية المغربية من جزء كبير من مصداقيتها.
وقد أظهرت هذه التجارب بأن النظام المغربي إن كان يتصف بقدر من المرونة تحول دون وجود قطيعة نهائية بينه وبين القوى المتفاعلة في الساحة، إلا أنه يظل يحتفظ بمجال واسع للمناورة تمكنه من تكريس الواقع القائم مع تغيير بعض الشعارات وإحداث بعض الترميمات في النصوص القانونية بين الفينة والأخرى.
يتضح من التحليل أعلاه أن جوهر المعضلة المغربية ليس فقط في وجود انتفاضات السكان في هذه المنطقة أو تلك، والتي رغم أهميتها تظل محدودة التأثير، لأنها ليست مؤطرة بالوعي الديمقراطي المطلوب، وإنما يكمن راهنا في تشرذم القوى الديمقراطية وتشتتها، مما يخلّ بالتوازنات المطلوبة لاستكمال البناء الديمقراطي وترسيخ آلياته، وهو ما يجعلنا ملزمين بالتفكير في كيفيات توحيد جهود حملة المشروع الحداثي الديمقراطي، وتشكيل قوة وازنة ومستقلة ذات فعالية وحضور، وقادرة على اقتراح البدائل المطلوبة في الوقت الراهن، قوة تمكّن السياسيين النزهاء والمثقفين وحاملي الأفكار والفاعلين الجمعويين من ذوي الخبرة ورجال ونساء الإعلام والفنانين من التأثير الإيجابي في التحولات الجارية اليوم في بلادنا.

قد يعجبك ايضا
  1. ثورى1 يقول

    اقراء هنا وستعرف السبب—-وانكم بزنقه فعلا
    منقوووول

    رساله من الرمز الاممى الكبير الى الاميره فهده بنت سعود ال سعود عقب هجومها على سفير الامارت مؤخرا—-
    ولمن لايعرفون من هى الاميره فهده ال سعود فهى كما وصفها الرمز الاممى الكبير قبل سنوات حيث كانت تتواجد بالبالتوك وهى مدافعه شرسه عن النظام السعودى ووصفها الرمز الاممى الكبير بانها مثل اللبؤه الى يشاهدها فى قناة ناشيونال غرافيك–
    تتحدث بالبالتوك بشراسه سياسيه رفيعة المستوى لانها ابنة النظام السعودى وعلى درايه واطلاع واسع بالاحداث التى تهم النظام السعوديه ويعرفها كل حكومات الخليج بالاخص ومنذ تلك السنوات التى لم يشارك بها الرمز الاممى الكبير بالبالتوك لم نرى لها نشاط وقد تكون تستخدم التويتر او انستغرام او غيره فالمهم اليوم هو هجومها على سفير الامارات باميركا المدعو العتيبه فكان الرد التالى من الرمز الاممى الكبير على الاميره فهده بان تهداء وتضبط النفس والكلام لجميع دول الخليج العربى وحكوماته ونخبه ومفكريه بلا استثناء فما ترونه هنا بصفحة الثائر الحقوقى العالمى المستقل –الفيسبوك وهى كما تعلمون صفحة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المستقل والمؤسس التاريخى للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان بالامم المتحده—
    ويوجد بها مؤخرا موضوع هو باسم صلاحيات مجلس الامن الدولى وان قراراته اسفل ماتقرره الامم المتحده ولعلم الجميع ان هذا الموضوع يعتبر اعلان عن وجود انقلاب عالمى مع اضطراب سياسى قادم قد تنهار فيه الولايات المتحده الامريكيه وهى التى سعت من خلال ادارة اوباما وايضا ادارة الرئيس الحالى ترامب لتفكيك الاتحاد الاوروبى مع اضعاف حلف النيتو وجرى ذلك عقب ان قامت اميركا بتعيين الامين العام الحالى بالامم المتحده المدعو غونطيريس وهو لمن لايعلمون كان مسؤول مفوضية الامم المتحده لشؤون اللاجئين الساميه وشاهد العالم اجمع كيف ان اعداد الملايين من النازحين الى اميركا واوروبا وهم يموتون بالبحر وكيف كان يتم ضربهم وسجنهم باوروبا وهم لاجئين اذ بموجب قوانين الامم المتحده فالدول مجبره على قبول النازحين واللاجئين فى اوروبا واميركا ولكى يتم تجنب الانتقاد الدولى من غونطيريس كممثل لمفوضية شؤون اللاجئين بالامم المتحده وضعوه امين عام للامم المتحده لتسعى ادارة ترامب هنا لتفكيك الاتحاد الاوروبى وتم لاميركا ذلك باسحاب بريطانيا الغبى والخطير تحت مسرحيه اعلاميه اسموها الاستفتاء بالبقاء بالاتحاد الاوروبى لبريطانيا فخرجت بريطانيا من الاتحاد وتورطت بشده اليوم بهذا الانسحاب فهو كان خدعه امريكيه سقطت بموجبها المستشاره الالمانيه ميركل هى وحزبها عندما اصرت على استقبال اللاجئين وهم فوق المليون بالمانيالتلتفت اميركا وترامب وصهاينته لتفكيك دول الخليج العربى فقد زار الرياض ونال المليارات واعطى الضوء الاخضر بمؤتمر صورى باسم المؤتمر العربى الاسلامى وبه دول فقيره من افريقيا وغيرها نالو الاموال مقابل الحضور للمؤتمر السعودى باسم مكافحة الارهاب فتم حصار ومقاطعة قطر وهى كبش الفداء هنا انما ليس هذا هو المهم لان قطر فعلا مشاركه بتمويل الارهاب والارهابيين انما لصالح سياسات اميركا وبطلب من اميركا حيث فتحت قطر مكتب قنصلى لطالبان بعد ان اتفقت اميركا وطالبان بجلب مزيد من المقاتلين المرتزقه الافغان ومعهم العرب من المقاتليت لتزج بهم اميركا فى حرب العراق وبداعش وغيرها لمواجهة كذلك المليشيات الايرانيه المسلحه والارهابيه بالعراق كما ترون من خلال بيان الانقلاب العالمى الذى سوف يتلوه اضطراب سياسى عالمى مرعب فعلا لجميع دول العالم وقد تحقق لاميركا ماتريده من خلال مقاطعة قطر من الدول المقاطعه ومعها مصر وما فات الجميع هنا ان الانقلاب والاضطراب العالمى انما يتمثل بوجود الرمز المايسترو الكبير على راس الامم المتحده فهو المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان وهنا اصبح الانقلاب العالمى من داخل اروقة الامم المتحده كما جاء بالبيان الموجود بالفيسبوك والمنشور دوليا اذ ان مجلس الامن الدولى يعتبر دوره تنفيذى فقط وليس تشريعى فهو يقدم توصيات فقط للامم المتحده لاياخذ بها المراقب الاعلى الدائم السيد-
    وليد الطلاسى —
    ان لم تناسب تطلعاته ونفس الامر الامين العام للامم المتحده مالم يكون بحالة غونطيريس الحالى لانه صمت عن انتهاكات حقوق اللاجئين والنازحين الى اميركا واوروبا ووقف قاضى اميركى ومعه اخرون ضد قرارات الرئيس ترامب بمنع دخول عدد من شعوب الدول العربيه والاسلاميه لاميركا ولم يرفض ذلك الامين العام الحالى وهو يتراس مفوضية الامم المتحده الساميه لشؤون اللاجئين ولانائبه الجميع صمتو تحت التهديد الامريكى لهم كما جرى مع بان غى موون—ومن هنا دخل على الخط فورا الرمز الاممى الكبير المايسترو —
    وليد الطلاسى وضرب ضربته الشهيره بالحذاء السياسى طاولة الامم المتحده ومجلس الامن الدولى وصدر القرار الاممى الخطير بمنع استمرار اسرائيل بالاستيطان فى فلسطين فالرمز الاممى الكبير كان خلف تلك الضربه الامميه الموجعه والقاتله بنفس الوقت لاميركا واسرائيل ايضا لتقوم اميركا بتقديم مندوبتها بالامم المتحده وهى ترفع حذاءها بوجوه كافة مندوبى الدول وتعلن ان من يؤذى اسرائيل فسوف تضربه بهذا الحذاء المسمارى النسائى ذو الكعب العالى المزركش وسط ذهول واندهاش وحيره من كافة المندوبين للدول الاعضاء بالامم المتحده ومجلس الامن فهم لايعلمون حتى اللحظه ماذا خلف هذا الفيلمم القصير الذى قامت به المندوبه الامريكيه ونقلته كافة وكالات الانباء والاعلام الفضائى مباشره ماجعل اسرائيل تستعرض قوتها مؤخرا بعد ان تم الاتفاق بين ترامب والنظام السعودى على حصار الرمز الاممى الكبير وهو ارفع مسؤول اممى مستقل وهو المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس للمفوضيه العليا لحقوق الانسان المستقله دوليا وامميا وتعتبر قراراته فوق جميع الدول بل وفوق مجلس الامن الدولى من هنا ترون الان التخبط بالخليج عقب ان امر الرمز الاممى الكبير بعدم احقية اميركا او روسيا او ايران او تركيا او غيرهم ان يضعو قواعد عسكريه باى دوله بالعالم دون الرجوع للامم المتحده وللمراقب الاعلى الدائم السيد
    وليد الطلاسى–
    وليس الامين العام المدعو غونطيريس للاسباب اعلاه المتعلقه بصمته عن اللاجئين والنازحين مقابل تعيينه امين عام للامم المتحده وتورطت اميركا هنا بان قامت قطر دون ان تعى خطورة مايجرى بالصراع الاممى بجلب القوات التركيه ومنحهاقاعده بقطر مايعنى ان اميركا غير مرحب بقاعدتها فى قطر اتوماتيك ماجعل الرئيس ترامب يخرج على الفضائيات ويترك تغاريده السخيفه بالتويتر ليقول بانه هناك عشرات الدول سوف تقبل بوجود القواعد الامريكيه بدولها واضاف انهم سيقومون بتمويل بناء القاعده الامريكيه بينما الحقيقه ان قواعد اميركا اليوم فى اربيل بالعراق تقريبا ولاتمويل مالى لها لولا المليارات التى قدمها النظام السعودى لترامب وهى لاتكاد تكفى اميركا اطلاقا برغم انالمبلغ كبير جدا جدا ماكان للنظام السعودى ان يمنحه لترامب الذى سعى ومازال لتفكيك مجلس التعاون الخليجى وتوريط العرب بعضهم ببعض ماجعل اسرائيل تقوم بجريمتها بالاقصى مؤخرا فايران نعم خطر على العرب بدعمها لحزب الله والمليشيات الارهابيه الطائفيه بالعراق واليمن وسوريا ولبنان لكن خطر ايران الفعلى هنا هو على اسرائيل قبل العرب وهذا ماتخفيه اميركا واسرائيل بشده اليوملاشعال حرب سنيه شيعيه تخرج منها اسرائيل بسلام وتحتفظ اميركا بالعراق ونفطه بعد اشغال ايران بحرب سنيه شيعيه لاولن تنتهى لسنوات طوال مع العرب والسنه–
    وعليه فجميع العرب ودول المنطقه وغيرهم من الامه برمتها هم اليوم جميعا مقيدين لاحول لهم ولاطول ولايمكنهم التحرك اطلاقا سوى ماترونه من تاييد الامارات لانشاء مكتب لمكافحة الارهاب وتطلب بكل غباء ربطه بالامم المتحده وتخبط قطر فى مطالبتها الامم المتحده بتدويل الحرمين الشريفين وتلك صعلكه وضعف وتخبط قطرى معروف اسبابهانما ان اجد الاميره فهده ال سعود تهاجم سفير الامارات بالولايات المتحده وهى احد اشرس المدافعين عن نظام ال سعود بالانترنت هنا تعتبر الاميره قد وقعت بالفخ فهى هنا تعتبر كشفت عما كانت تعيشه من كذبه سعوديه امريكيه ومعها ايضا حكام ونخب ومفكرى دول الخليج العربى ودول الشرق الاوسط برمته والامه العربيه والاسلاميه كذلك بانه لايوجد صراع للحضارات والاديان وان الرمز الاممى الكبير السيد-
    وليد الطلاسى —
    اذى ترون كتاباته وبياناته امام ناظريكم انما هو كما يردد النظام السعودى مجرد مجنون ومريض نفسى—
    حسنا–
    هاهى الحقيقهالموجعه والمؤلمه للجميع وقد اصبحت فهده ال سعود بدلا عن كونها لبؤه تدافع عن اشبالها اصبحت اليوم قطه تدافع عن صغارها فهى لم تكتشف بعد بان دول الخليج العربى والدول العربيه كافه مفعولا بهم لافاعلين والا ماشنت هجومها على سفير اماراتى هلفوت باميركا مما يعنى انها لم تصل للحقيقه بعد —
    وايضا النظام السعودى والخليج العربى لايريدون الاعتراف بانهم تم خداعهم جميعا من الاداره الامريكيه واسرائيل بجعل ايران هى البعبه المخيف للعرب وليس اسرائيل ولااميركا لكن الاميره فهده شنت هجومها عقب ان امرت اميركا المدعو عتيبه السفير الاماراتى باميركا وقوله ان دول الخليج تريد دولها علمانيه وديموقراطيه والخلاف فلسفى مع قطر وغير قطر من الارهابيين وفات الاميره السعوديه فهده ال سعود ان صفحة الرمز الاممى الكبير ومن دون الدخول اليها بالفيسبوك وهى بعنوان الثائر الحقوقى العالمى المستقل ستجدماهومكتوب عن بداية الفوضى وتحديدا عمن صدقو بانهم ثورنجيه سواء من قدمتهم قطر كالقرضاوى ومعه الهلفوت الصهيونى عزمى بشاره او الاخوانجيه او المساكين من الشباب بمصر واخروغيرهم ممن صدقو انهم ثوار وليس هم مجرد اداةلاميركا والغرب وهؤلاء من المنتمين للاحزاب الدينيه وغيرهم ممن تتلمذو على يد راند والمخابرات الامريكيه والان اتى الدور على الخليج يافهده–
    فليس الرمز الاممى الكبير المايسترو —
    وليد الطلاسى-
    يافهده ال سعود المحاصر الان بالرياض ويتم منعه العلاج بالمستشفيات وسحب هويته الشخصيه ومنعه من السفر هو من طالب بعلمانية الخليج العربى من عدمها وليس هو العدو لامة العرب والمسلمين او غيرهم ايضا من الانسانيه–ولم اجد من الاميره فهده الشرسه بمواقفها لاجل ال سعود وهم اسرتها رايا ونصيحه تقدمها لال سعود بان هذا الحصارللرمز الاممى الكبير اكبر غلطه بعد تقديم الملك سلمان وولى عهده المليارات لترامب والحفاوه التى استقبلوه بها ومعه ايفانكا يافهده–ويقال عن ترامب ابو ايفانكا–
    فهذا ابو ايفانكا هو من فكك اوروبا وورط بريطانيا التى هى دوله عظمى لاتغيب عنها الشمس سابقا وورط المانيا والان ورط الخليج بعضه مع بعض كما ورطو الخليج مع الفرس لتنجو اسرائيل وليس بيد الجميع هنا عرب وخليجيين من المغرب العربى بل من المحيط الى الخليج ليس بيدهم اليوم فعل شىء البته اطلاقا وهاهو الانقلاب العالمى الذى قام به الرمز الاممى الكبير الثائر والمايسترو الدولى الرفيع السيد-
    وليد الطلاسى–
    قام بقلب الطاوله على راس اميركا وصهيون والعالم اجمع هذا اللى يحاصرون اهلك يافهده بالرياض بلا علاج ولادواء ولامستشفى هو فقط من لديه الحل دون غيره قلتم نعم ام لا وافقتم انتم وسمرمد الخليج وسرابيت العرب معكم فوق البيعه ام لم توافقون فبالقديمه لان الجميع دخل الان بمرحلة الاضطراب الدولى العالمى كرها لاطوعا وخرافات قطر والامارات وغيرهم يبلونها ويضعونها باسفلهم خلاص فات الاوان وما تقدر بتشديد الدال كان ويجب على جميع دول الخليج التوقف فورا عن اى مهاترات لامع قطر ولاغيرها والرجوع والجميع صاغر للرمز الاممى الكبير فورا قبل ان يحوس الطين صافيها والكلام للجميع من الجحلط العرب والخليج
    مفهوم–
    اها تحيه الان-بعد رفع حصاركم عن الرمز الاممى الكبير المايسترو –
    وليد الطلاسى وفورا والا تحملو مسؤولياتكم فيما هو قادم من كوارث لكم ولشعوبكم
    انتهى–
    تعليق من الرمز المايسترو الكبير السيد-
    وليد الطلاسى –
    ردا على هجوم الاميره فهده بنت سعود ال سعود–
    حرر بتاريخه
    الرياض-
    معتمد من امانة السر 2221 للنشر
    مكتب ارتباط 766ج تم سيدى منشور دولى
    مكتب حرك 554 منشور سيدى
    3322 د
    ———-

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد